عشرة تمنع عشرة
قال الرسول صلى الله علية وسلم :- (( عشرة تمنع عشر ))
سورة الفاتحة ... تمنع غضب الله
سورة يس ... تمنع عطش يوم القيامه
سورة الدخان ... تنمع أهوال يوم القيامة
سورة الواقعة ... تمنع الفقر
سورة الملك ... تمنع عذاب القبر
سورة الكوثر ... تمنع الخصومة
سورة الكافرون ... تمنع الكفر عند الموت
سورة الإخلاص ... تمنع النفاق
سورة الفلق ... تتمنع الحسد
سورة الناس ... تمنع الوسواس
ــــــــــــــــــــــــــــــ
سورة الفاتحة ... تمنع غضب الله
سورة يس ... تمنع عطش يوم القيامه
سورة الدخان ... تنمع أهوال يوم القيامة
سورة الواقعة ... تمنع الفقر
سورة الملك ... تمنع عذاب القبر
سورة الكوثر ... تمنع الخصومة
سورة الكافرون ... تمنع الكفر عند الموت
سورة الإخلاص ... تمنع النفاق
سورة الفلق ... تتمنع الحسد
سورة الناس ... تمنع الوسواس
ــــــــــــــــــــــــــــــ
الجواب
فتوى الشيخ العثيمين رحمه الله:
كما زعم هذا الكاذب عشرة تمنع عشرة الفاتحة تمنع غضب الرب الى آخره وهذا أيضا حديث مكذوب على رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم.
جواب الشيخ عبد الرحمن السحيم:
بالنسبة لهذه العشر سردا لم أرها في شيء من كتب السنة
وثبتت معاني بعضها .
وثبتت معاني بعضها .
فثبت الحديث في فضل سورة الملك وأنها تمنع عذاب القبر
قال صلى الله عليه وسلم : سورة تبارك هي المانعة من عذاب القبر . رواه الحاكم وغيره ، وحسّنه الألباني .
و قال صلى الله عليه وسلم : إن سورة من القرآن ثلاثون آية شفعت لرجل حتى غفر له ، وهي سورة تبارك الذي بيده الملك . رواه أهل السنن وقال الترمذي : هذا حديث حسن .
ولذا كان النبي صلى الله عليه وسلم لا ينام حتى يقرأ سورة تبارك وسورة السجدة ، كما في المسند والأدب المفرد للبخاري وسُنن النسائي ، وهو حديث صحيح.
قال صلى الله عليه وسلم : سورة تبارك هي المانعة من عذاب القبر . رواه الحاكم وغيره ، وحسّنه الألباني .
و قال صلى الله عليه وسلم : إن سورة من القرآن ثلاثون آية شفعت لرجل حتى غفر له ، وهي سورة تبارك الذي بيده الملك . رواه أهل السنن وقال الترمذي : هذا حديث حسن .
ولذا كان النبي صلى الله عليه وسلم لا ينام حتى يقرأ سورة تبارك وسورة السجدة ، كما في المسند والأدب المفرد للبخاري وسُنن النسائي ، وهو حديث صحيح.
والأحاديث الواردة في فضل سورة ( يس ) لا يصح منها شيء .
والحديث الوارد في فضل سورة الواقعة وأنها تمنع الفقر فلا يصح .
وقد ورد بلفظ : من قرأ سورة الواقعة كل ليلة لم تصبه فاقة أبدا
رواه البيهقي في الشعب ، وضعفه الألباني في الضعيفة .
وأما المعوذات فقد ورد في فضلها أحاديث صحيحة ، فمن ذلك
ما رواه أبو داود عن عقبة بن عامر قال : بينا أنا أسير مع رسول الله لى الله عليه وسلم بين الجحفة والأبواء إذ غشيتنا ريح وظلمة شديدة فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يتعوذ ب أعوذ برب الفلق و أعوذ برب الناس ، ويقول : يا عقبة تعوذ بهما فما تعوذ متعوذ بمثلهما . قال : وسمعته يؤمنا بهما في الصلاة . وحسنه الألباني.
والحديث الوارد في فضل سورة الواقعة وأنها تمنع الفقر فلا يصح .
وقد ورد بلفظ : من قرأ سورة الواقعة كل ليلة لم تصبه فاقة أبدا
رواه البيهقي في الشعب ، وضعفه الألباني في الضعيفة .
وأما المعوذات فقد ورد في فضلها أحاديث صحيحة ، فمن ذلك
ما رواه أبو داود عن عقبة بن عامر قال : بينا أنا أسير مع رسول الله لى الله عليه وسلم بين الجحفة والأبواء إذ غشيتنا ريح وظلمة شديدة فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يتعوذ ب أعوذ برب الفلق و أعوذ برب الناس ، ويقول : يا عقبة تعوذ بهما فما تعوذ متعوذ بمثلهما . قال : وسمعته يؤمنا بهما في الصلاة . وحسنه الألباني.
والأحاديث التي وضعها الوضـّـاعون في فضائل السور كثيرة حتى وضع بعضهم لكل سورة حديث في فضلها